weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

weladekyamasr

منتدى ولادك يامصر .. منتدى كل المصريين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى تكون أسعد الناس
اترك المستقبل حتى يأتى ولاتهتم بالغد لانك اذا اصلحت يومك صلح غدك
مامضى فات ومافات مات فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى
كرر ( لاحول ولاقوة الا بالله ) فانها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الاثقال وترضى ذا الجلال
أكثر من الاستغفار فان معه الرزق والفرج والذرية والعلم والتيسير وحط الخطايا
لاتجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فانهم حمى الروح وهم حملة الاحزان
ابسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك
كن واسع الافق والتمس الاعذار لمن اساء اليك لتعش فى سكينه وهدوء واياك ومحاولة الانتقام
لاتفرح اعدائك بغضبك وحزنك فان هذا مايريدون فلا تحقق امنيتهم الغالية بتعكير حياتك
سب اعدائك لك وشتم حسادك يساوى قيمتك لانك اصبحت شيئا مذكورا ورجلا مهما
لاتتاثر من القول القبيح والكلام السيئ الذى يقال فيك فانه يؤذى قائله ولا يؤذيك

 

 ماذا بعد احداث رفح !!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Ibn_MaSr

Ibn_MaSr


ذكر عدد الرسائل : 1238
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
مشكور : 17
نقاط : 1294

ماذا بعد احداث رفح !!! Empty
مُساهمةموضوع: ماذا بعد احداث رفح !!!   ماذا بعد احداث رفح !!! I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 23, 2009 12:42 pm

بسم الله الرحمن الرحيم













السلفية الجهادية وحماس بعد أحداث رفح

ياسر الزعاترة














ماذا بعد احداث رفح !!! 1_940786_1_34



تابعنا في
الأسابيع الأخيرة حملة بعض قيادات وأنصار السلفية الجهادية الشعواء على
حركة حماس إثر قمعها المسلح لجماعة جند أنصار الله في قطاع غزة، وهي حملة
شارك فيها منظرون وأنصار كثر في المواقع والمنتديات على الإنترنت، فيما لا
نستبعد، إن لم نرجح أن يخرج شريط لأيمن الظواهري يندد فيه بحماس وما
فعلته، وهو الذي سبق أن كال لها من التهم الكثير.


من الصعب
قراءة دلالات هذه الحملة دون التعريج على طبيعة العلاقة بين تيار السلفية
الجهادية وبين حركة حماس، وهي علاقة لم تكن جيدة في يوم من الأيام، الأمر
الذي يعود ابتداء إلى الخصومة الفكرية والسياسية تبعا لانتماء الحركة إلى
جماعة الإخوان المسلمين. ينسحب ذلك على السلفية التقليدية التي لا تكاد
تشترك في أمر سياسي مع السلفية الجهادية أكثر من اشتراكها في الموقف
السلبي من حركة حماس وعموم الإخوان.ماذا بعد احداث رفح !!! Top-page




"
العلاقة بين السلفية
الجهادية وبين حركة حماس، تعود ابتداء إلى الخصومة الفكرية والسياسية تبعا
لانتماء الحركة إلى جماعة الإخوان المسلمين, وينسحب ذلك على السلفية
التقليدية التي لا تكاد تشترك في أمر سياسي مع السلفية الجهادية أكثر من
اشتراكها في الموقف السلبي من حماس وعموم الإخوان
"
من
الضروري التذكير ابتداء بأن التيارات والجماعات الإسلامية، شأنها شأن
الجماعات الأخرى، تتباغض وتتحاسد وتتنافر، بل ويتحالف بعضها ضد بعض على
أسس ليست بالضرورة فكرية ولا حتى سياسية، وإن توسل كل طرف مبررات من هذا
النوع. وعندما اختلف الشيخ محفوظ نحناح رحمه الله مع جبهة الإنقاذ وانحاز
للعسكر في الجزائر لم يفعل ذلك على أسس فكرية، بل هو الصراع على الدور
والمصالح بتعبير أدق.


خلال مسيرتها
منذ التأسيس، نهاية العام 1987، قدمت حركة حماس الكثير والكثير من
التضحيات، وتميزت بسرب من الرموز والأبطال الذي سكنوا الوعي الجمعي
لجماهير الأمة الإسلامية كما هو حال الشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز
الرنتيسي، ويحيى عياش، وعماد عقل، وصلاح شحادة، وإبراهيم المقادمة، وجمال
منصور ومحمود أبو هنود وسواهم كثير، كما أنها تعتبر صاحبة الفكر
الاستشهادي في الإطار السني، تماما كما هو حال حزب الله في الإطار الشيعي.
يضاف إلى ذلك أنها الحركة التي نشطت في البؤرة الأكثر أهمية في وعي جماهير
الأمة، أي فلسطين.


من هنا لم
تحظ حركة إسلامية بقدر من الإجماع بين جماهير الأمة الإسلامية بالقدر الذي
حظيت به حماس، إذ كانت عابرة للمذاهب والجماعات، وحتى الأفكار، حيث حظيت
بتأييد السنة والشيعة، كما حظيت بتأييد تيارات سلفية وصوفية، وبالضرورة
إخوانية، كما حظيت بتأييد عارم في صفوف المتدينين العاديين في الشارع،
الأمر الذي ينطبق على تأييد جماعات متنافرة في البلد الواحد بينها ما
بينها من صراعات وحساسيات، ولا داعي للتفصيل في هذا الإطار، إذ يمكن
المرور على أي بلد للتأكد من ذلك.


على خلفية
ذلك التأييد العارم لحماس في الوعي الجمعي لجماهير الأمة، لم يكن بوسع
التيارات السلفية بسائر أطيافها انتقاد الحركة أو التشكيك بنهجها، بينما
كان لتيارات سلفية إصلاحية، بخاصة في السعودية والخليج، دور كبير في دعم
الحركة في التسعينيات، وبشكل أكثر وضوحا خلال انتفاضة الأقصى، حيث رأينا
رموزا لهذا التيار يقفون بكل قوة خلف حماس وجهادها من دون تردد، متجاوزين
ما يشاع عن خلاف معها في مسائل فقهية واعتقادية.


وفي حين كانت
السلفية التقليدية أكثر وضوحا في انتقادها لحركة حماس، وبالطبع انسجاما مع
خط الأنظمة الرسمية العربية "واجبة الطاعة" فإن السلفية الجهادية كانت
مترددة في دعمها للحركة، سواء تم ذلك على أساس من التنافس في ميدان
الجهاد، أم في سياق من رد الفعل على تبني الحركة للخطاب الإخواني في
علاقاتها وحراكها السياسي.


بقيت هذه
الحالة قائمة حتى مطلع 2006 عندما قررت الحركة خوض الانتخابات. هنا بدا
الموقف أكثر حسما من طرف السلفية الجهادية، بخاصة قادة القاعدة، وبدرجة
أقل بعض منظري التيار مثل أبو محمد المقدسي، ووصل الحال حد توجيه انتقادات
حادة من أسامة بن لادن شخصيا (قال إن قيادتها "باعت دينها ولم تسلم لها
دنياها") الأمر الذي ينطبق على الظواهري الذي كان دائم التركيز على تبنيها
للديمقراطية الكفرية، مع العلم أن لهذا الأخير ثأره التاريخي الذي لا
يتوقف مع الإخوان المسلمين وكل ما يمت إليهم بصلة.ماذا بعد احداث رفح !!! Top-page




"
الحملة التي تتعرض لها حماس
من قادة وأنصار السلفية الجهادية اليوم تبدو ترجمة واقعية لنظرية "مش
رمانة، بل قلوب مليانة" بمعنى أن القلوب لم تكن صافية، وأنها كانت في
انتظار الذريعة لكي تعلن عن حقيقة موقفها
"
لم
يحل ذلك بالطبع دون إشارات دعم بين حين وآخر لحماس عندما كانت تتعرض
لهجمات عاتية، كما هو حال الحرب على قطاع غزة، لكن عموم الموقف بات أكثر
وضوحا في انتقاد الحركة وسياساتها، الأمر الذي لم يتغير بعض الشيء
إلا أثناء الحرب على قطاع غزة، ربما لأن حركة الجماهير لم تكن تسمح
بانتقاد حركة تتعرض لهجمة صهيونية عاتية.


اليوم يبدو
حال حماس مع قادة وأنصار السلفية الجهادية ترجمة واقعية لنظرية "مش رمانة،
بل قلوب مليانة" بمعنى أن القلوب لم تكن صافية، وأنها كانت في انتظار
الذريعة لكي تعلن عن حقيقة موقفها، ولم يشذ عن القاعدة سوى قلة يتصدرهم
الشيخ حامد العلي من الكويت.


لسنا نختلف
مع من قالوا، وقد قلنا أيضا إن إفراطا في استخدام العنف قد ميز المواجهة
مع أنصار جند الله، والسبب برأينا لم يكن عائدا للقرار السياسي، بقدر ما
هو القرار الميداني، وهنا تنبغي الإشارة إلى أن مشكلة حماس منذ سيطرتها
على قطاع غزة هي الخوف المبالغ فيه من عودة الانفلات الأمني الذي يعد
إنجازها الأساسي لها في القطاع، إضافة إلى أن عناصر شرطتها لم يتدربوا على
عمل الشرطة الذي يتميز بتقنياته في مواجهة أنواع التمرد المسلح، وهم في
المحصلة مقاتلون تعلموا الرد على النار بالنار، وعندما أرسلوا الوسيط
للجماعة وتم قتله، لم يكن منهم غير الرد فكان ما كان، مع العلم أن عدد
الذين سقطوا من حماس في الدفعة الأولى من المواجهة كان يقترب من النصف، أي
ستة من 14، قبل أن تتواصل الاشتباكات ويصل رقم الضحايا إلى 24.


كل ذلك لا
يشكل مبررا بحال، والأصل هو محاسبة المخطئين، لكن الاستماع إلى رواية
الطرفين يبدو مهما، وقبل ذلك سماع خطبة الشيخ عبد اللطيف موسى أو قراءة
نصها الكامل، وكلاهما متاح على الإنترنت، ليعلم المعنيون حالة الغرور التي
كانت تتلبسه عليه رحمة الله، والمدى الذي كان قد ذهب إليه في تحدي الحركة
وحكومتها، والاستخفاف بها وبقادتها، وقبل ذلك عدم نسيان حقيقة أن حماس قد
تعاملت بالكثير من الهدوء مع ممارسات تلك المجموعات طوال عامين قبل أن تصل
الأمور إلى ما وصلت إليه.


فيما يتصل
بسؤال المستقبل تحضر هنا قضية العلاقة بين حماس، وبدرجة أقل التيارات
الإخوانية، وبين السلفية الجهادية من جهة، فضلا عن سؤال مستقبل تعاطي جميع
التيارات الإسلامية مع ملف القضية الفلسطينية، ومن ضمنها حركة حماس من جهة
أخرى.


ما ينبغي
التأكيد عليه ابتداء، هو أن لغة التكفير والتشكيك بالعقائد بين الإسلاميين
ينبغي أن تتوقف لا سيما حيال المواقف السياسية، وموقف السلفية الجهادية من
مسألة المشاركة الديمقراطية لا يمكن أن يفرض على الآخرين بلغة القوة
والتكفير، لا سيما بعد أن قبلت باللعبة تيارات سلفية كثيرة في العالم
العربي والإسلامي.


للتذكير،
فإنني شخصيا كنت وما زلت ضد مشاركة حماس في الانتخابات، ليس على قاعدة
أنها كفر واحتكام إلى الطاغوت، ولكن على قاعدة الإيمان بأن الديمقراطية
تحت الاحتلال هي محض اتباع للوهم وإضاعة للبوصلة، بل إنني بت مقتنعا بأن
مشاركة الإسلاميين في البرلمانات بالطريقة القائمة تعيق الإصلاح وعموم
المشروع الإسلامي، من دون القول إنها حرام وكفر، فهذه قضية سياسية تقدر
عبر الموازنة بين المصالح والمفاسد.


وفي حين أؤمن
شخصيا بأن على حماس إعادة النظر في مجمل تعاطيها مع قضية السلطة
والديمقراطية تحت الاحتلال، إلى جانب الحذر من السير في طريق حركة فتح
(تجريب المجرّب) من حيث المجاملات المجانية للغرب والوسطاء الكاذبين،
والتي تنطوي على عبث بالثوابت، فإنني أؤمن بأن على جميع التيارات
الإسلامية ألا تنسى أن فلسطين لا تزال عنوان صراع الأمة مع من يريدون
إذلالها، وأن التسابق هنا ينبغي أن يظل في مضمار ضرب الاحتلال، والإصرار
على برنامج المقاومة وليس أي شيء آخر.




"
أي معركة جانبية بين
الإسلاميين في الساحة الفلسطينية، هي معركة في خدمة الصهاينة، ومن شاء
المساهمة في الجهاد الحقيقي، فله ذلك، سواء بالنصيحة لتصحيح البوصلة, أو
بتقديم الدعم للمسار الصحيح الذي يعتقده في مواجهة الاحتلال
"
من
هنا تتبدى عبثية ما فعله بعض أنصار السلفية الجهادية في قطاع غزة عندما
استخدموا السلاح في عمليات عنف داخلي -ينكر بعضهم ذلك وندعو الله أن
يكونوا أبرياء بالفعل- إلى جانب استمرار التنديد بمواقف حماس، بخاصة من
تطبيق الشريعة، ومن الأفضل لهم إن كانت لديهم طاقة أن يوجهوها للاحتلال في
قطاع غزة والضفة الغربية.


أي معركة
جانبية بين الإسلاميين في الساحة الفلسطينية، هي معركة في خدمة الصهاينة،
ومن شاء المساهمة في الجهاد الحقيقي، فله ذلك، سواء بالنصيحة بالحسنى
لتصحيح بوصلة العاملين في الساحة، أو بتقديم الدعم للمسار الصحيح الذي
يعتقده في مواجهة الاحتلال.


والخلاصة
أننا نتمنى أن يصار إلى تجاوز ما جرى، والنصح للجميع بتوجيه بنادقهم
للاحتلال، والتوقف عن خوض المعارك الجانبية، سواء أكانت سياسية وفكرية أم
كانت معارك حقيقية بالسلاح، وهي الأسوأ بكل المقاييس، وقد رأينا كيف
احتفلت إحدى الصحف العبرية بتفجير أحد عناصر أنصار جند الله نفسه وحزامه
الناسف في شرطة حماس باعتبارها المرة الأولى التي يحدث ذلك مع غير اليهود،
ندعو الله أن تكون الأخيرة.ماذا بعد احداث رفح !!! Top-page







المصدر: الجزيرة


function FeedbackFocus()
{
if (document.getElementById("txtComments"))
{
document.getElementById("txtComments").focus();
}
}
function OpenPrintForm(URL)
{
window.open('/Portal/Templates/Postings/PocketPcDetailedPage.aspx?PrintPage=True&GUID='+URL,'PrintPage')
return false
}


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://weladekyamasr.ahlamontada.net
anass

anass


ذكر عدد الرسائل : 288
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
مشكور : 1
نقاط : 334

ماذا بعد احداث رفح !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا بعد احداث رفح !!!   ماذا بعد احداث رفح !!! I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 24, 2009 10:50 pm

حركات اسلاميه يقودها طائشون ربنا يجمع شمل المسلين تحت رايه واحده وكلمه واحده مشكور على الموضوع يا دكتور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ibn_MaSr

Ibn_MaSr


ذكر عدد الرسائل : 1238
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
مشكور : 17
نقاط : 1294

ماذا بعد احداث رفح !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا بعد احداث رفح !!!   ماذا بعد احداث رفح !!! I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 25, 2009 11:06 am

الله يكرمك ياانس ..
بس يااخى انا مش عاوز نقول علهم طائشيين ...
لكل واحد فكره وطريقته فى الحياه ..
وانا اظن فيهم الخير .. ولكن قلبهم طغى على عقلهم فسلكوا هذا الطريق ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://weladekyamasr.ahlamontada.net
 
ماذا بعد احداث رفح !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا قيل فى مدح المرآة
» الحسن البصرى......ماذا قال؟؟؟؟؟
» ماذا بعد ضياع حلمه.....؟؟؟؟؟؟؟؟
» لو كنت قلما ماذا ستكتب
» ماذا قدمت لدين الله...؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
weladekyamasr :: القسم السياسى :: كلام فى السياسة-
انتقل الى: