weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

weladekyamasr

منتدى ولادك يامصر .. منتدى كل المصريين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى تكون أسعد الناس
اترك المستقبل حتى يأتى ولاتهتم بالغد لانك اذا اصلحت يومك صلح غدك
مامضى فات ومافات مات فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى
كرر ( لاحول ولاقوة الا بالله ) فانها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الاثقال وترضى ذا الجلال
أكثر من الاستغفار فان معه الرزق والفرج والذرية والعلم والتيسير وحط الخطايا
لاتجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فانهم حمى الروح وهم حملة الاحزان
ابسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك
كن واسع الافق والتمس الاعذار لمن اساء اليك لتعش فى سكينه وهدوء واياك ومحاولة الانتقام
لاتفرح اعدائك بغضبك وحزنك فان هذا مايريدون فلا تحقق امنيتهم الغالية بتعكير حياتك
سب اعدائك لك وشتم حسادك يساوى قيمتك لانك اصبحت شيئا مذكورا ورجلا مهما
لاتتاثر من القول القبيح والكلام السيئ الذى يقال فيك فانه يؤذى قائله ولا يؤذيك

 

 الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Ibn_MaSr

Ibn_MaSr


ذكر عدد الرسائل : 1238
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
مشكور : 17
نقاط : 1294

الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر Empty
مُساهمةموضوع: الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر   الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 05, 2008 12:04 am

الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر 1_862806_1_34


كان "أسوأ رئيس أميركي على الإطلاق" على حد تعبير المؤرخ الأميركي دوغلاس برينكلي، في جوابه على سؤال وجه إليه "كلا.. ليس صحيحا السؤال هل كان بوش أحد الرؤساء العشرة الأسوأ في تاريخ أميركا، بل هو الأسوأ إطلاقا، هو أسوأ حتى من جيمس بوخانان الذي أوصل عهده إلى انفصال الولايات الجنوبية، ولم يمنع نشوب الحرب الأهلية".

وبرينكلي واحد من بين 109 مؤرخين شملهم استطلاع "اختصاصي" عن عهد بوش الابن، فتلاقى 68 منهم على القول إنه الأسوأ بين سائر أسلافه، وتلاقى 106 على اعتبار كلمة "الإخفاق" عنوانا عريضا لفترة رئاسته.

"
العجرفة لا تواري درجة من الغباء لم يشتهر أحد بمثلها كما كان مع بوش الابن
"
شهادات المشاركين في سياسة غبية
لا يقتصر الأمر فيما يقال عن بوش الابن في المرحلة الأخيرة من انتخابات خلف له على ما يذكره المؤرخون، بل وصل إلى أقرب المقربين من بوش، ممن رافقوه في مشوار حروب العجرفة عالميا فترة من الزمن، ثم نأوا بأنفسهم عنه، واحدا تلو الآخر، وكان منهم الوزراء والمستشارون والمساعدون المقربون.

وقد اشتهر من بين هؤلاء وزير الخارجية السابق كولن باول، إلى درجة إعلان تأييده الآن لأوباما من الديمقراطيين ومعارضته العلنية لانتخاب ماكين من المحافظين الجدد من حزب الجمهوريين الذي ينتمي إليه.

والمثال الأعمق مغزى ما مضى إليه جون بولتون، فهو من صقور المحافظين الجدد، وهو الذي أثار الحلفاء والخصوم على السواء بمواقفه المتطرفة بتعبيرها عن حلول عجرفة الهيمنة مكان اللباقة الدبلوماسية أثناء استلامه موقع المندوب الأميركي الدائم في مجلس الأمن الدولي، وقد كان من أقواله عن نهاية عهد بوش الابن، إنه "يمثل انهيارا بغشاوة ثقافية".

وعمد آخرون إلى المشاركة في تأليف عدد من الكتب التي يجري الإعداد لنشرها في فترة "الوداع الأخير" للرئيس الأميركي جورج بوش الابن، أي ما بين يوم الانتخابات الرئاسية في 4/11/2008م ويوم تسليم السلطة رسميا في 21/1/2009م، مثل كتاب بعنوان "سقوط بوش المريع" وآخر بعنوان "انعدام الكفاءة إطلاقا".

قد يكون في بعض تلك المواقف من أقران بوش الابن، فكرا وسياسة وتطبيقا، درجة عالية من النفاق السياسي، ولكن هذا بالذات هو ما يبين أن الحصيلة التي تخلفها السنوات الثماني 2000-2008م صارخة بمعنى الكلمة، ومخيفة بالنسبة لأي سياسي يريد أن يحفظ لنفسه موطئ قدم في الفترة المقبلة.

ولن يكون هذا ممكنا لأحد من "آل بوش" تحديدا، فهؤلاء دمر هذا الرئيس سمعتهم تدميرا كاملا، كما يقول ياكوب فايسبيرغ، كاتب سيرة حياة جورج بوش الابن الذي كان أكثر المتابعين لسياساته وممارساته عن كثب طوال سنوات حكمه.

وقد بدا في تلك السيرة على غرار من نشرت عنهم "هوليوود" عالميا صفة "الشريف" (رئيس الشرطة المحلية) الذي يجول بمسدسه تحت أشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة في عهد رعاة البقر، ومثل هذا الوصف التهكمي اللاذع هو ما يعتبره ماثيو داود مناسبا لبيان معالم شخصية الرئيس الذي كان داود أحد المخططين الإستراتيجيين لسياسته.

على أن العجرفة لا تواري درجة من الغباء لم يشتهر أحد بمثلها كما كان مع بوش الابن، بشهادة السفير الأميركي جيمس دوبينس، وكان أحد مهندسي السياسات الأميركية في البوسنة ثم الصومال ثم أفغانستان، أثناء عهد كلينتون ثم في الفترة الأولى من رئاسة بوش الابن.

يقول "لقد عايشت في السنوات الأربع الأولى (من رئاسة بوش) قدرا كبيرا من انعدام الكفاءة والغباء، وأعني بذلك الرئيس بالذات".

أرقام تشهد على التدمير
لا غرابة أن يقضي الرئيس الأميركي بوش الابن أيامه الأخيرة في مكتبه البيضاوي في عزلة سياسية واجتماعية وشعبية لم يعرف لها مثيل مع أحد من أسلافه، حتى أصبح قادرا على الاستمتاع لمدة أكثر من ساعتين يوميا بإحدى هواياته الرياضية.

وقد دعا مؤخرا إلى لقاء يطرح فيه "رؤياه" -وما أكثر رؤاه الإلهامية- بصدد التعامل مع الأزمة المالية والاقتصادية الراهنة، وصدرت دعوة "الرئاسة" إلى زهاء خمسمائة شخص من كبار المسؤولين في الدوائر المالية والاقتصادية، فامتلأت القاعة ولكن بمن بعثوا لينوبوا عنهم، من مستوى "السكرتيرات والمساعدين".

ومن ذا يريد أن يسمع منه قوله في مثل الظروف الراهنة للشعب الأميركي "اذهبوا وتسوقوا" بمعنى أن الأمور في بلاده على ما يرام، وهو يواجه أعنف أزمة بنيوية هيكلية واجهت العالم الرأسمالي وعصفت بنهجه منذ نشأته الأولى.

بل تبدو هذه الكلمات وكأنها تشهد على انفصام في الشخصية، عند مقارنتها بما صدر عنه هو نفسه وهو يحذر من انهيار اقتصادي واسع النطاق، عندما كان يسعى لكسب أصوات أعضاء مجلس الكونغرس لصالح "برنامج إنقاذ" قد وضعت صياغته بهدف تمكين الحكومة من دعم المؤسسات المالية التي انطلقت منها الشرارة الأولى في حريق الانهيار المالي.

"
من العسير على إنسان عادي أن يتصور ذلك الرئيس الأميركي وهو يصنع ما يصنع ببلاده وبالعالم، إنسانا واعيا سليم الحواس
"
يبدو أنه يصدّق نفسه عندما يقول ذلك أو عندما يقول مثلا "الرأسمالية أفضل نظام عرف إطلاقا" وكأن مقياسه الوحيد هو ما يقول به معيار إحصائي واحد لا يريد أن يرى سواه.

إن الدخل القومي الأميركي ارتفع في السنوات الثماني 2000-2008م، ارتفاعا ملحوظا، فأصبح الوسطي النظري للدخل الفردي يعادل 26352 دولارا، وكان بحدود 21587 دولارا يوم استلم بوش الابن من بيل كلينتون منصب الرئاسة.

وبغض النظر عن انخفاض القيمة الشرائية للدولار نفسه، يبقى أن التركيز على مثل هذا الرقم لا يختلف كثيرا عن تصديق ما تصوره أفلام رامبو وسوبرمان عن حقيقة "الأبطال الأسطوريين من الأميركيين".

فخلف هذا الرقم معين لا ينضب من الشواهد على حقيقة ما يعنيه، ومن ذلك عبر السنوات الثماني الحافلة بعجرفة الغباء العسكري والسياسي والاقتصادي معا:

1- ارتفاع وسطي الدخل الفردي يتضمن ارتفاع عدد أصحاب المليارات الأميركيين من ستة ملايين إلى تسعة ملايين وثلاثمائة ألف شخص، مقابل ارتفاع عدد الفقراء الأميركيين من 31 مليونا وستمائة ألف إلى 37 مليونا وثلاثمائة ألف إنسان.

2- ارتفاع عدد العاطلين عن العمل من ستة ملايين إلى أكثر من تسعة ملايين ونصف المليون مقابل ارتفاع ميزانية وزارة الدفاع من 333 مليار دولار إلى 613 مليارا.

3- ارتفاع تكاليف الحروب إلى ألفي مليار دولار. مقابل ارتفاع عدد نزلاء السجون الأميركية (إشارة إلى ارتفاع نسبة ارتكاب الجرائم) من مليون وتسعمائة ألف إلى مليونين وثلاثمائة ألف.

4- ارتفاع حجم الديون على الدولة الأميركية من خمسة آلاف وسبعمائة مليار دولار إلى عشرة آلاف وثلاثمائة مليار. إلى جانب ارتفاع العجز التجاري السنوي من 436 مليار دولار إلى 794 مليارا دولار.

5- ارتفاع عدد المحرومين من تأمين صحي من 38 مليون إنسان إلى 47 مليون مواطن في دولة يقول رئيسها الملهم "العالم كله يحسدنا على نظامنا الصحي".

ثم يزعم من يزعم أن بوش الابن يعي ما يقول ويصنع! قد يكون لعلماء النفس رأي آخر.. ولكنه من العسير على إنسان عادي أن يتصور ذلك الرئيس الأميركي وهو يصنع ما يصنع ببلاده وبالعالم، إنسانا واعيا سليم الحواس، وهو يصرخ في وجه أحد مستشاريه:

"تقول سياسة سيئة؟.. عندما أقرر أمرا، فلتعلم أن ما أقرره هو تعريف السياسة الجيدة". أي تعريفها اصطلاحيا، وليضحك أساتذة العلوم السياسية ما سمح لهم بذلك تغييب مشاهد ضحايا هذه السياسة "الجيدة".
الغائب عن وعيه
ليس من الضروري أن يكون الرافض لممارسات جنونية على أعلى مستوى سياسي من أولئك الذين خلفت تلك الممارسات الخراب والدمار والآلام في بلادهم، وذاك ما يشهد عليه استطلاع أجراه "مركز بي إي دبليو للبحوث حول الإعلام والسياسة والسكان" في واشنطن، ونشر نتائجه عام 2008م قبل أن تتحول أزمة العقارات إلى أزمة مالية ساحقة.

كشفت النتائج أن سياسات "أسوأ رئيس أميركي" أصبحت مرفوضة عند ما لا يقل عن 58% وسطيا من العامة على مستوى الشعوب في أنحاء العالم، وكانت السياسات الأميركية مرفوضة بنسبة 30% في العام الأول من عهده.

وترتفع هذه النسبة الوسطية ارتفاعا ملحوظا في البلدان الأكثر التصاقا بالسياسة الأميركية في الأصل والأشد تأييدا لها، كاليابان إلى 63% وفرنسا إلى 70% وألمانيا إلى 72%.

"
الدرس الحقيقي والمغزى المحوري من ثماني سنوات مع بوش الابن، هو أنه قد آن الأوان لإنهاء جميع أشكال الارتباط التبعي بأي قوة دولية، ولوضع المصالح العليا الذاتية فوق كل عامل من عوامل العلاقات الخارجية
"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://weladekyamasr.ahlamontada.net
EsMa3il

EsMa3il


ذكر عدد الرسائل : 450
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
مشكور : 1
نقاط : 166

الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر   الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 06, 2008 12:16 am

هو محدش رد على الموضوع دة لية
مع انو فى منتهى السياسة
ولاا محدش لية فى السياسة مش تخافوا مش هنقول لحد :D
تسلم مهدى ,,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/esmail.semo
????
زائر
Anonymous



الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر   الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 06, 2008 1:21 am

تســلم ايــــدك يـــا مهـــدى .....................................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ibn_MaSr

Ibn_MaSr


ذكر عدد الرسائل : 1238
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
مشكور : 17
نقاط : 1294

الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر   الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 06, 2008 7:53 pm

الله يخليك يااحمد انت واسماعيل ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://weladekyamasr.ahlamontada.net
 
الانتخابات الأميركية.. ورحيل غباء مدمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الانتخابات القادمة فى المنتدى
» كيفية الادلاء بصوتك فى الانتخابات البرلمانية المصرية 2010
» فائزو الوطني: الانتخابات اتسمت بالشفافية والمنافسة القوية
» لو عاوز تعرف اسمك فى الانتخابات .. برنامج اسماء الناخبين 2010 انتخابات مصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
weladekyamasr :: القسم السياسى :: كلام فى السياسة-
انتقل الى: