weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
مرحبا بك زائرنا العزيز ...
تسعدنا زيارتك ويشرفنا ان تكون عضوا فى منتدانا ...
لنكن إخوة فى الله .
weladekyamasr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

weladekyamasr

منتدى ولادك يامصر .. منتدى كل المصريين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى تكون أسعد الناس
اترك المستقبل حتى يأتى ولاتهتم بالغد لانك اذا اصلحت يومك صلح غدك
مامضى فات ومافات مات فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى
كرر ( لاحول ولاقوة الا بالله ) فانها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الاثقال وترضى ذا الجلال
أكثر من الاستغفار فان معه الرزق والفرج والذرية والعلم والتيسير وحط الخطايا
لاتجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فانهم حمى الروح وهم حملة الاحزان
ابسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك
كن واسع الافق والتمس الاعذار لمن اساء اليك لتعش فى سكينه وهدوء واياك ومحاولة الانتقام
لاتفرح اعدائك بغضبك وحزنك فان هذا مايريدون فلا تحقق امنيتهم الغالية بتعكير حياتك
سب اعدائك لك وشتم حسادك يساوى قيمتك لانك اصبحت شيئا مذكورا ورجلا مهما
لاتتاثر من القول القبيح والكلام السيئ الذى يقال فيك فانه يؤذى قائله ولا يؤذيك

 

 السجين وفرصة النجاه.قصه فوق الرائع فعلا .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
0ut 0f ServicE

0ut 0f ServicE


ذكر عدد الرسائل : 883
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 04/10/2008
مشكور : 7
نقاط : 557

السجين وفرصة النجاه.قصه فوق الرائع فعلا . Empty
مُساهمةموضوع: السجين وفرصة النجاه.قصه فوق الرائع فعلا .   السجين وفرصة النجاه.قصه فوق الرائع فعلا . I_icon_minitimeالأحد يوليو 19, 2009 1:28 pm

السجـين وفرصه النجاة


احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة وفي تلك الليلة فوجئ
السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصه
إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا !
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك
الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم
الإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات
وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له
الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها
حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مره أخرى
وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل
إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها
عاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لا يخدعه وبينما هو
ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع
عليه قدمه يتزحزح فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن
أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف
كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل
على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من
خلالها عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن
كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي
إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب
أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره
من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه
الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا قال السجين كنت
أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت
صادقا سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج
الذي قلت لي: قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !
[size=16]تعليق:

الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها وتكون صعبة عندما يستصعب
الإنسان شيئا في حياته.[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السجين وفرصة النجاه.قصه فوق الرائع فعلا .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فعلا لعله خير .. من اروع ما حكى لى من القصص

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
weladekyamasr :: الثقافة :: القصص والروايات-
انتقل الى: